تعتبر الظّروف النّفسيّة للشخص وما يختبره خلال فترة من الزمن من أهم ما يؤثر على الصّحّة الكليّة
كما تعتبر الظّروف النّفسيّة المضطّربة
مؤثّرة على مستويات هرمون الكورتيزول ومستويات الالتهاب في الجسم البشري،
حيث تؤثّر على أجسام المصابين وتصيبهم بالإرهاق
بالإضافة إلى التّأثير على المستوى الخلوي
ومستوى الأجهزة البيولوجية الرئيسيّة في جسم الإنسان، كالجهاز العصبي
والجهاز الهضمي والجهاز المناعي والمستوى الخلوي الذي له علاقة مباشرة بمرض
السرطان.